هدهدة الطيرمارس 18, 2018خصام طيريمارس 18, 2018 0 و أني أعد لحظاتي هنا بعدد انفاسك هناك … كيف تستقبلني القصيدة بذات الشغف بعد الان و لم يبق لدي ما اقدمه لها في غيابك .. حبيبة admin Related postsتنحتني الحياة كما تفعل الرياح بصخرة ... تعصف بجنون و يذوب الصخر على مهل أكتوبر 10, 2018تنحتني الحياةRead moreمارس 18, 2018مراوغةRead moreمارس 18, 2018المطرRead more