السعادةمارس 10, 2018قمر و غناءمارس 10, 2018 0 و كنتُ أهب اسمك لشفتيّٙ تنطقانهِ متى استبد بهما الشوق و الان تهبني شفتاي الصمتٙ بعد أن أصبح اسمك حشرجةً في صدر الغياب admin Related postsتنحتني الحياة كما تفعل الرياح بصخرة ... تعصف بجنون و يذوب الصخر على مهل أكتوبر 10, 2018تنحتني الحياةRead moreمارس 18, 2018مراوغةRead moreمارس 18, 2018لحظاتي و غيابكRead more